أنا وانتى أرضين فى اللقا ... مالناش سما

وكان ضرورى نفترق .. لاجل اكتمال الكون







Tuesday, August 19, 2008



أول ما ابتدينا تنداول التدوين مابينا كشباب خطفنا الموضوع أوى والكل بقى يكتب اللى جواه صحيح الاستخدامات

اختلفت بس فى الآخر كلنا المفروض صادقين.من فترة صديقتى كانت بتشتكيلى إنها مابقتش قادرة تكتب براحتها على المدونة بتاعتها مع العلم إن صديقتى دى إنسانه حساسة جداااا والكتابة على المدونة بتشكلها حالة خاصة بيها بتحتاجلها فى أوقات كتير، السيئ فى الموضوع إن السبب اللى مانعها من التدوين عيون متطفلة سمحت لنفسها إنها تكون رقيب على كتاباتها يعنى مراقبة الحالة التفسية والمزاجية والمادية بالمرة وهاتك ياتحليل وهاتك يا أسئلة ... طبعا لما قالتلى أنا اضايقت عشانها جدااا وقلتلها حاولى تتجاهليهم واكتبى لنفسك وللناس السوية ... ومرت الأيام وكأنه يا أخونا كاس وداير مع إنى من الناس المهملة جدااا فى مدونتها ودايمًا بتشغل عنها، مع ذلك اكتشفت إن بعض الناس اللى حواليا بقوا باصيين للمدونة على أنها آداة لتوصيل رسايل موجهه من خلال رمى كلام وخلافه وطبعااا لما بكتب أى حاجة أو انزل اى أغنية يبقى طبعا قاصده بيها حد ... لا استنوا ده فيه حاجه أجمد ممكن أكون منزله بوست عشان أصعب على حد معين شفتو الجمال ... والله واتطور التدوين أوى واللى استفزنى أكثر وخلانى أنزل البوست ده أغنية حماقى "افتكرت" واللى نزلتها على المدونة طبعا الناس القريبة منى خافو عليا جدا وقالولى بلاش يا أمل تنزليها لحسن تتفهمى غلط ... بلاش يا أمل والباب اللى يجيلك منه الريح.... لا يا أمل يعنى ايه أغنية تعجبك لا لا .. ياسلاااااااااااام

حاجة غاية فى الاستفزاز

وعليه يا جماعة يا أصحاب الأفكار التعبانة شويتين لما أحب أبعت رسالة لحد وعد منى هكتب اسمه بشكل مباشرده وعد قدام الملايين والله على ما أقول شهيد

Friday, August 15, 2008


ليدى .. ليدى ما أروعها
ليدى .. ليدى هيا معها
فى تمام الساعة الرابعة والنصف بتوقيت السعودية من 19 سنة وبنفس هذه الخطوات الصغيرة كنت أركض على التلفزيون لأشاهد "ليدى" وكأنها جائزتى الكبرى على يوم كامل أمضيته مابين المدرسة والبيت، أدندن مع تتر المقدمة وأنا أتراقص معها
مابين البراءة والمرح والتلقائية وبين مشاعرى كطفلة نشأت علاقة مازالت تؤثر فيا حتى اليوم، ومازلت أتعامل مع ليدى على أنها صديقتى التى غابت عنى منذ سنوات لكنها موجودة بقوة داخلى وأرفض التعامل معها على أنها مجرد رسوم متحركة
ومازالت ليدى معى برغم كل هذه السنوات التى حاولت أن تمحو كل ذكرى للبراءة
مازالت ليدى بذكراها الطيبة
مازالت ليدى.. ومازالت أمل

Thursday, August 14, 2008




طب ازاى فيه حاجات بتموت ... وتيجى الصدفة تحييها


وافتكرت