أنا وانتى أرضين فى اللقا ... مالناش سما

وكان ضرورى نفترق .. لاجل اكتمال الكون







Friday, January 18, 2008

عوده إجبارى










حسيت إنه لازم أعمل ده


يمكن تكون خطوة نرجع بيها حقوقنا


أو "اشترك فى المؤامرة" على حد تعبيرك يا محمد








Tuesday, January 08, 2008


لم أُخلق ملاكًا، ولم أعشق يومًا فكرة الخلود، وارتضيت دومًا اختلاف البشر، واختلاف الدفء الصادر منهم، اختلاف
ملامح الحزن، وخطوط العمر .. ادركت اختلاف حرارة النَفَس، وتشكل الهواء بحجم القلب ....
وتقبلت الاختلاف ... تقلبت الاختلاف .... وتقبلت اختلافى


"راح الصبر ورجع الصبر
وتعب القلب ولسه كتير"


عادة ما كنت أجهل وصف ملامح وجهى، وإذا مرت أيام دون أن انظر إلى المرآة بمتمعن فى ملامحى أنساها بالفعل

لكنى منذ أيام حين نظرت تفاجئت أنى كبرت وتلك الخطوط لن ترحمنى

وستأخذ مساحتها على خارطة وجهى منحنية للأسفل دومًا


"أملك صورة انا فيها صغير

شكلى اتغير ماعرفتوش"


ابتسم حينها وأمضى ...





لقيته فى الأرشيف