أنا وانتى أرضين فى اللقا ... مالناش سما

وكان ضرورى نفترق .. لاجل اكتمال الكون







Saturday, December 16, 2006


وجوه تكاد تذكرها ، وأحساس تثلج في وريدك – تخشى تذكره - ، تراودك الإجابات قبل الأسئلة ؛ تُفسح لها سطورًا في خطابك ، وتشهر الأ لسنة ...
يُرجفك تصفيق الهواء على يديك ؛ فلست مدعوًا ، وليست هذه قاعة الأباطرة
حفل كبيييييير
والمجون عرس في عباءة عاهرة ، وأنت ترقص عندما يلدغ أذنيك صوت البارحة .
أنت خيل
وحول جيدك ركع القياصرة
أنت بستان
لا ندرك آخره
أنت العزيز
والنساء آنية ذهب خالصة
أنت المبجل
والأساطير كانت نادرة
أنت لست إلا أنت
( مجنون يراوغ حاضره )

حفل كبير
والسطور تداخلت ، والثلج لا تقواه دموع فاترة ..

حفل كبيرالوجوه لا تكاد تذكرك ؛ فلا أنت أنت ، ولا الوجوه تغطي نفوسًا طاهرة






ضـــل










حلمك عفى
نفض ترابك من عليه
غربل لياليك القديمه
وانتقى لحظة فرح
عديك شويه ...
بص من براك عليك ....
شايف !! عيونك مقفولين
قاصد تعيش ف الضلمه .. والليل يبلعك
الخوف وإحساس الهروب
حالة كآبه ضيقه ع الذكريات
فتح عيونك حبتين
إرغم شعاع الشمس يحضن نظرتك
مهما يصدك .. قرّبه
اشتاق للقياك من كتير
وأنت اللى ضليت الطريق .. فاستحمله
****
جربت طعم النور .. خلاص
طب رأيك إيه ؟!
أحسن تعيش وعينيك براح
ولا .. مغمض منطوى
صدقتنى .. لما نصحتك بالمحاوله
أنا كنت محتاجلك تجرب .. دلنى
إحساسك إيه ؟!
نفسى أخطى خطوتك
واتخطا كل الممنوعات
نفسى أعودمن تانى ليّا
بس شىء
زى اللى كان رابط جفونك .. بالسواد
خلانى أخاف !!!
****
يا اللى وصلت هناك
أنا يمكن أكون ناصح .. وبس
لكنى عايزك تحتضن إيدى ف إيدك
وتشدنى أوصل لحدّك أصلى تعبت من العما
محمد عزالدين

Friday, December 01, 2006


اختلفنا...


اختلفنا
مين يحب الثاني أكثر
واتفقنا إنك أكثر
و أنا أكثر
من عدد رمل الصحاري
من المطر أكثر وأكثر
كيف نخفي حبنا والشوق فاضح
وفي ملامحنا من اللهفة ملامح
عاشقين ونبضنا طفل حنون
لو تزاعلنا يسامح
والهوى شئ مقدر
اختلفنا
مين يحب الثاني أكثر
........
هنني يااللي جميعي لي هنا
حطني بآخر مداي
طيرك اللي ما يبي غيرك أنا
ضمني إنت فضاي
صدق إني فيك مغرم
والحياة ويش الحياة
إلا مشاهد ناظريك
يا نهار لو تغيب الشمس واضح
..........
يمك دروبي
و كل الناس يدروبي
وأنا أدري
و كل قلب له حبيبه
وإنت محبوبي
وتدري
من عيونك صعب تسرقني
سواليف البشر
وأنا النظر وإنت
لعيوني النظر
الهيام اللي سكن فينا
تعدانا وكبر
صار مثل الريح جامح
كيف نخفي حبنا والشوق فاضح
وفي ملامحنا من اللهفة ملامح
عاشقين ونبضنا طفل حنون
لو تزاعلنا يسامح
......
أسير الشوق
الصور وصلت يا جدعااااااااااااااااااااان
عيد ميلاد ورقة وقلم الأول
تكريم الانسان المبدع بهاء طاهر..


........

فريق ورقة وقلم مع بهاء طاهر

محمد كمال ومصطفى الحسيني يتوسطهم بهاء طاهر



حفل التوقيع...

طاولة بيع كتب أدباء حفل التوقيع


الشاعر سالم الشهباني

الشاعر رامي يحيى


الشاعر عادل سلامة

making..