أنا وانتى أرضين فى اللقا ... مالناش سما

وكان ضرورى نفترق .. لاجل اكتمال الكون







Saturday, December 16, 2006


وجوه تكاد تذكرها ، وأحساس تثلج في وريدك – تخشى تذكره - ، تراودك الإجابات قبل الأسئلة ؛ تُفسح لها سطورًا في خطابك ، وتشهر الأ لسنة ...
يُرجفك تصفيق الهواء على يديك ؛ فلست مدعوًا ، وليست هذه قاعة الأباطرة
حفل كبيييييير
والمجون عرس في عباءة عاهرة ، وأنت ترقص عندما يلدغ أذنيك صوت البارحة .
أنت خيل
وحول جيدك ركع القياصرة
أنت بستان
لا ندرك آخره
أنت العزيز
والنساء آنية ذهب خالصة
أنت المبجل
والأساطير كانت نادرة
أنت لست إلا أنت
( مجنون يراوغ حاضره )

حفل كبير
والسطور تداخلت ، والثلج لا تقواه دموع فاترة ..

حفل كبيرالوجوه لا تكاد تذكرك ؛ فلا أنت أنت ، ولا الوجوه تغطي نفوسًا طاهرة

8 comments:

مَلَكة said...

روعة يا أمل
أول مرة أقرأ بجد نص يعبر عن الإنسان وعن الزيف للدرجة دي
تحياتي ليكي

أمل ربيع said...

ملكة ..
سعيدة جداااا بزيارتك وأسعد برأيك

Anonymous said...

كل سنة وانتي طيبة يا أمل
وكل اللي بيزور البلوج الجميل ده
الى لقاء

إبـراهيم ... said...

أمــــــــل ، أنا مش عارف إنتي بتعدي هنا إمتى أصلاً ؟؟؟ ، بس كان نفسي أقول لك خلينا نشوووفـــك ( هنا كماااان) ، جديدة دي ، مش كده !!



كـل سنـة و أنتِ أجمــــل

حاولت أقولها لك أكثر من مرة معرفتش

تحياااتي

إبـراهيم ... said...

فعلاً جميل :)

Anonymous said...

انا اول مرة اقرا النص ده
ولو بتاعك يبقى شئ جميل
النص في روح غريبه
صدقيني انا مستغربه عليكي رغم انه عاجبني
ومستني التجديد عالبلوج

أمل ربيع said...

نجموو ..
وانت طيب يارب

إبراهيم ..
شرا على مرورك وكل سنة وانت أطيب

عزوو...
ما تستغربش حاجة كل شئ ممكن ، واهه تجديد من كله مستنية رأيك

Anonymous said...

جامده اوى يا امل