أنا وانتى أرضين فى اللقا ... مالناش سما

وكان ضرورى نفترق .. لاجل اكتمال الكون







Monday, February 12, 2007


حينما
لا يدرك الآخرون
- منك -
إلا نصفًا
لا تقل غير
أن العين دوارة
تبصر ما تشاء
أبصر فى نفسك
الأبيض
الداكن خلف الأركان
أبصر كما تشاء
فلك العين حق
ولهم حق الخيار

2 comments:

محمد عز الدين said...

رغم أن الناس لايرون منك
غير ما يريدون
فإن هناك من يراك
على حقيقتك دوما
دون حواجز أو ستائر دوارة
حتى ولو أغلق عينيه
لأنه يراك بقلبه
تمسك بمن تحب
فقد ينقذك من الرحيل
ذات مرة

أمل ربيع said...

زيزوو

ربما ذات مرة