أنا وانتى أرضين فى اللقا ... مالناش سما

وكان ضرورى نفترق .. لاجل اكتمال الكون







Friday, August 15, 2008


ليدى .. ليدى ما أروعها
ليدى .. ليدى هيا معها
فى تمام الساعة الرابعة والنصف بتوقيت السعودية من 19 سنة وبنفس هذه الخطوات الصغيرة كنت أركض على التلفزيون لأشاهد "ليدى" وكأنها جائزتى الكبرى على يوم كامل أمضيته مابين المدرسة والبيت، أدندن مع تتر المقدمة وأنا أتراقص معها
مابين البراءة والمرح والتلقائية وبين مشاعرى كطفلة نشأت علاقة مازالت تؤثر فيا حتى اليوم، ومازلت أتعامل مع ليدى على أنها صديقتى التى غابت عنى منذ سنوات لكنها موجودة بقوة داخلى وأرفض التعامل معها على أنها مجرد رسوم متحركة
ومازالت ليدى معى برغم كل هذه السنوات التى حاولت أن تمحو كل ذكرى للبراءة
مازالت ليدى بذكراها الطيبة
مازالت ليدى.. ومازالت أمل

1 comment:

محمد عز الدين said...

لا كمان ماتنسيش
سالي
و الفتى النبيل
وهيابوزا سيارة
ورابح
كابتن ماجد
ووووووووووووووو
بجد كانت حاجات حلوة أوي
تحياتي