وجوه تكاد تذكرها ، وأحساس تثلج في وريدك – تخشى تذكره - ، تراودك الإجابات قبل الأسئلة ؛ تُفسح لها سطورًا في خطابك ، وتشهر الأ لسنة ...
يُرجفك تصفيق الهواء على يديك ؛ فلست مدعوًا ، وليست هذه قاعة الأباطرة
حفل كبيييييير
والمجون عرس في عباءة عاهرة ، وأنت ترقص عندما يلدغ أذنيك صوت البارحة .
أنت خيل
وحول جيدك ركع القياصرة
أنت بستان
لا ندرك آخره
أنت العزيز
والنساء آنية ذهب خالصة
أنت المبجل
والأساطير كانت نادرة
أنت لست إلا أنت
( مجنون يراوغ حاضره )
حفل كبير
والسطور تداخلت ، والثلج لا تقواه دموع فاترة ..
يُرجفك تصفيق الهواء على يديك ؛ فلست مدعوًا ، وليست هذه قاعة الأباطرة
حفل كبيييييير
والمجون عرس في عباءة عاهرة ، وأنت ترقص عندما يلدغ أذنيك صوت البارحة .
أنت خيل
وحول جيدك ركع القياصرة
أنت بستان
لا ندرك آخره
أنت العزيز
والنساء آنية ذهب خالصة
أنت المبجل
والأساطير كانت نادرة
أنت لست إلا أنت
( مجنون يراوغ حاضره )
حفل كبير
والسطور تداخلت ، والثلج لا تقواه دموع فاترة ..
حفل كبيرالوجوه لا تكاد تذكرك ؛ فلا أنت أنت ، ولا الوجوه تغطي نفوسًا طاهرة